كان في واد اسمه الشاطر عمرو
لما صدفت واتقبلنا تامر عاشور
لما حكمنا كتاب
لما رحلت ياريت بحضنى ضليت
لما يهل الورد البلدي بالدف
لما يهل الورد البلدي كل الورد يخاف بدون موسيقى
لما لحين رحلت
كانت روحي جورج
لما جيتك طاري
روحي يا نسمه حالة واتس
كانت تميز ومفيش حد قدر يمثلها
كانها قصة
كان م بينا ايام وحياه بدون موسيقي